رواية مكتمله بقلم شيماء صبحي الجزء السادس
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
وقال طيب هو فاق ولا لسا.
داليدا بصت لدنيا ورجعت بصت لرشاد وقالت مش اوي هوا فتح عينيه بس ولاكن لسا مفقش تماما بس هيكون بخير لما مفعول الحقنه يشتغل..
رشاد هز راسه وقرب علي عمار اللي كان مبتسم وكان فعلا مش في وعيه .
حط ايديه علي دماغه بحب وقال قلقتني عليك ..
عمار غمض عينيه ووقتها نزلت الدموع المحپوسه في عينيه ورشاد لما انتبه ليها مسحها بحنيه وقال بهمس اكيد حسيت بيها..!
عمار نام تاني ورشاد قام وهو بيغطيه وبعدها خرج وهو بيبص لداليدا ودنيا وبيقول شكرا علي وقفتكم معانا..
دنيا ابتسمت وداليدا هزت راسها وقالت انا لازم امشي..
رشاد بص لداليدا وقال استني يا داليدا انا عاوز اتكلم معاكي ضروري..
يتبع بقلمي
الكاتبة شيماء صبحي
توقعاتكوا رشاد هيقول لداليدا ايه