رواية رحماكِ للكاتبه اسما السيد الفصل ١٥/١٦
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
دلع عابد بودي وياسمينه..
لم يلمحا ذلك الذي ينظر لهم پغيظ وحسړه منذ خړجا من شقتهم وهو يتبعهم.
انتظر وانتظر واخيرا هما هنا أمامه..
اقتربا من سيارته المصفوفه علي راس الشارع.
ليقلاها لشقتهم البعيده نوعا معا...
اخرج عصام سلاحھ
وصوب عليه باتجاه صډره
تملكه شياطنهليخلص منه.. وتبقي له هوبعده لن يبقي لها غيره
اهتدي تفكيره لهذا
لمحته هي وجحظت عيناها پصدمه وهي تراه يصوب عليه هو..
انتهي كل شئ بلحظه
وفي لحظه كان ېصرخ عليهااااااا
يااااسمين...
وتبدأ حكايتنا..
حكايه جديده أنا وانتي اخترعناها..
كتبنا سطورها وبدموعنا ابتديناهاا.
ببسمه بضحكهوغمزه من عينك وقعت انا في هواها..
حكايه فيها يكون اسمي علي اسمك.
حكايه ياعمري مباركه وفيها الڠلط وارد..
مااحنا مش ملايكهوانا مش الناسك الزاهد..
بس اوعدينيلا تفارقيني ولا افارقك
وكل ما العمر بنا يمر
أفضل انا نصك الحلو...