بقلم ليلي زين ، ندى زايد
..انتي فرحه البيت دا
وسابني ومشي وحسيت كأن قلبي هيخرج من ضلوعه صوته ..قربه مني بالشكل دا.. انفاسه اللي كانت قريبة مني.. كل دا حصل في لحظة فضلت باصه لطيفه وهو ماشي
_ شكلي هقع في حبك يازين ويخوفي من الحب وجرحه للقلوب وساعتها ولا انا ولا الف طبيب هيعرف يداويني!!
عدي تلات ايام في هدوء جدو صحته بتتحسن وخصوصا بسبب العامل النفسي تيتة دايما جمبه وكل يوم باخده في الجنينة نشرب شاي سوي وبما اني دكتورة فخليته شاي بلبن بدلع المړضي بتوعي اوي حقيقي بابا وحشني وبيتنا وحشني بس انا حبيت البيت دا ومش عارفه هسيبه ازاي اما زين فانا كنت بحاول اقلل كلامي معاه حستني بتعلق بيه من غير مجهود وانا مش مستعدة لدة كنت قاعدة اقرا مجله في الصالون لحد مزهقت بصيت علي الجنينة الخاصة بالبيت شفت فراشة لونها ازرق شدتني اوي قربت بهدوء وفتحت الباب وخطيت اول خطوه فيها وكنت لسه هجري وراها سمعت صوت شقهة ورايا خضتني اتلف لاقيتها دادة هنيه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
جريت عليا شدتني وقفلت الباب بسرعة وهي بتتلفت وراها
انتي بتعملي اي ياليلي يبنتي
_ عملت اي يادادة انا بس هدخل الجنينة شكلها حلو اوي
تدخلي اي دا لو زين بيه شافك يطين عيشتنا كلنا الجنينة دي مكان محرم علينا كلنا دخوله هو وبس
_ ليه يعني يادادة هو متكهرب ولا اي
المكان دا كان خاص بالست نوال الله يرحمها كل حاجة فيه اتزرعت بايدها هي.. وهو معتبر دي اخر ذكري ليها ف بيرويها بنفسه ويحافظ عليها حته حتة .ممنوع حتي علي عم مصطفي الجنايني دخولها فالله يكرمك يبنتي متفكريش تدخليها تاني
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
_ في اي
مسكني من دراعي وجرني لحد السلم وهو بيتكلم
اي مسمعتيش بقولك اطلعي اوضتك ومشوفكيش قدامي فاهمه ولا لا
_ لا مش فاهمة وانت ازاي تكلمني بالطريقه دي اصلا
انا اتكلم زي منا عاوز ومسمعش صوتك دا
فضلت بصاله وانا خاېفه وزعلانه شكله كان يخوف لحد متحركت من مكاني لما بصلي پغضب وباعلي صوت عنده قالي انتي مبتفهميش اطلعي
جريت ع السلم وكنت هقع كذا مرة من سرعتي خفت لاول مرة اخاڤ منه دخلت اوضتي واترميت علي سريري حضنت مخدتي وقعدت اعيط مش عارفه انا زعلانه من نفسي ولا منه زعلانه عشان عمر محد كلمني كدا