رواية مكتمله بقلم شيماء صبحي الجزء الرابع
حد.
عمار بصلها وقال ايوا مستني مراتي.
داليدا بلعت ريقها وقالت أنا جيت علشان أقولك ان
عمار اټصدم من ضربها ليه فقال پغضب انتي مديتي ايدك عليا..
داليدا رجعت خطوة لورا پخوف وقالت بتوتر انا مش قصدي اضربك بس انت اللي استفزتني!
عمار قرب منها وهيا كانت بترجع لورا لحدما كانت هتقع فلحقها عمار بسرعه وشدها في حضنه داليدا بعدت عنه ولاكنه شدها عليه تاني وكان باصص في عينيها وهمس وقال معقوله في بنت تكون بالجمال دا ..
يبق تيجي بيتي وتسيبيه براحته في الشقة..
قاطعها عمار وهو بيقول .
داليدا هزت راسها بالرفض وقالت دا مش قصدي خالص انا قصدي ان اخويا ميعرفش اي حاجة وانا جيت اطلب منك تطلقني وكل واحد يروح لحالة..!
داليدا هزت راسها ولاكن هوا هز راسه بالنفي وقال أنا سبق وقولتك يا دكتوره قرار جوازك مني في قدامة تضحية وانتي اختارتي السلام للي بتحبيهم واظن ان أكتر حد غالي عليكي دلوقتي هو زين صح..
داليدا فتحت عينيها من الصدمة وقالت انت تعرف زين منين..
داليدا هزت راسها وقالت بس انا مش عايزة اتجوزك انت يا عمار انا بحب واحد تاني
عمار عينيه اتفتحت من الصدمة وحس بغيرة قوية امتلكت قلبه وإتحكمت فيه لدرجة انه صړخ في وشها وقال وانا قولت مفيش طلاق..
حست ان قلبها وقف من الصدمة وكانها دخلت في غيبوبه مؤقته بتستوعب انها وقعت تحت ايد ذئب بشړي غريب الأطوار..
داليدا برفض لا بلاش تتدخل انت أنا هتكلم معاه..
عمار ابتسم وقال قدامك إسبوع بالظبط تكوني عرفتي أخوكي بجوازك مني وإلا .
داليدا بصتله باستغراب وقالت وإشمعني أسبوع هو انت عايز تعمل ايه..!
يتبع بقلمي الكاتبة شيماء صبحي
لو لقيت تفاعل كويس علي البارت دا هنزل فصل هديه كمان ساعتين .
اكتبولي كومنات كتير يا حلوين
الفصل_11 هدية
الكاتبة_شيماء_صبحي
الصعيد!!! قالتها پصدمة وكملت كلامها وقالت صعيد ايه اللي عايزني أروحها انا أخر مرة خرجت من القاهرة فقدت اعز ناس علي قلبي!!
عمار بص في عينيها ولاحظ الدموع اللي بتتجمع فقرب من وشها ومسكه بإيدية وقال أنا سبق وقولتلك انك هنا علشان
داليدا هزت راسها وقالت علشان ايه فهمني
عمار بعد نظره عنها وقال بجمود اتفاق بيني وبينك وزي مقولتلك يا الجواز يا القټل..
داليدا هزت راسها وقربت منه وقالت وأنا موافقة أقتلني خليني أخلص بق من اللي بيحصل دا.!
عمار هز راسه بالرفض وقال مش انتي يا داليدا اللي ھتموتي..!
داليدا بصتله بعيون مفتوحة وقالت بتساؤل أمال مين.. قالت كلمتها وهيا بتبلع غصة في حلقها وكأنها عارفة رده ..
عمار اتكلم وقال زين أخوكي